• عادة ما تتبع الجراحة إختبار العذرية "الفاشل" .

 

• تعتمد الجراحة كلياً على العلوم الزائفة. حيث لا يُظهر غشاء البكارة إذا كانت المرأة عذراء أم لا .

 

• فحص الأطباء غشاء البكارة لـ 36 مراهقة حامل، ليكتشفوا أن غشاء البكارة لا يزال سليما في 34 منهم . طب الأطفال: الجريدة الرسمية للأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال أكدت على أن: " كون النتيجة "طبيعية" لتشريح الأعضاء التناسلية عند المراهقات الحوامل،"لا تعني" بالضرورة عدم حدوث أي شيء". يناير 2004، لكل من (Nancy D. Kellogg, Shirley W. Menard and Annette Santos)

 

• إن إجراء هذه الجراحة إنما هو لأغراض تجميلية فقط .

 

• لا تختار النساء أبدًا هذه الجراحة عن طيب خاطر. إما أنها تشعر بضغوط أو إجبار عليها بسبب الخطر الذي تواجهه في حال إكتشاف أنها ليست عذراء .

 

• العيادات التي تجري هذه الجراحة تجني الكثير والكثير من المال القائم على قلق المرأة وضيقها .

​

• يمكن أن تعاني العديد من النساء اللواتي خضعن لهذه الجراحة أيضًا لسنوات من الألم الشديد، وعدم الراحة أثناء ممارسة الجنس. ومع ذلك، لم تقدم أي من هؤلاء النساء شكوى إلى العيادات لأن الحدث بأكمله يتم في أقصى درجات السرية .

​

• إن وجود مثل هذه الإجراءات يساعد في إستمرار الأفكار الرجعية، مثل: أن المرأة كالأمتعة والممتلكات؛ وأن عذرية المرأة هي أثمن ما لديها، وأن تلك الأصول تخص الرجال .

​

• لا تزال أسطورة غشاء البكارة مستمرة لإبقاء النساء وأجسادهن تحت سيطرة الرجال .

​

• كل هذه الحقائق تنطبق أيضًا على مجموعة أدوات ترقيع غشاء البكارة، و التي تعد بإستعادة عذرية المرأة دون الحاجة إلى الجراحة. مشكلين بذلك مصدر ربح قائم على بؤس المرأة .